روايه
أين المفر
جاءت هذه الرواية رداً على رواية أين المفر السابقة (النسخة المزورة) والمسروقة من الكاتبة، إذ أشادت الكاتبة في مطلع الرواية:” إلى المزورين الذين سرقوا رواية تحمل العنوان ذاته: لقد أعدت كتابتها خصيصاً لأقول لكم موتوا بغيظكم!”.
لقد وصفها بعض القراء بأنها رواية تؤثرك منذ اللحظة الأولى، فهي تطرح موضوع الثورة وآثارها على المجتمع، وذلك عن طريق سرد قصة أبطال الرواية، ليلى البطلة التائهة بين ماضيها وحاضرها ومستقبلها ورحلتها في البحث عن ذاتها في وطنها، وحبيبها فراس، الشاب العالق بين الماضي وأحلام المستقبل، وتم وصف طريقة السرد بالرائعة والمشوقة، والخالية تماما من أي إطالة في الأحداث. أما بعضهم الآخر وجدوا أنها لا ترتقي لمستوى كتابها “في قلبي أنثى عبرية” التي أثرت قلوبهم.
إرسال تعليق
0 تعليقات